‏إظهار الرسائل ذات التسميات مترجمة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مترجمة. إظهار كافة الرسائل

الأحد، ٢٨ يونيو ٢٠٠٩

(11دقيقة لباولو كويليو)

السلام عليكم..


بالامس انتهيت من قراة رواية 11 دقيقة لباولو كويليو وهذه هي اول مره اخوض في هذا المجال المجال الذي يعد (مش ولابد) ولا يبحذ معرفته باي شكل ويتم تجاهل والتستر عليه بشكل كبير امم هل اتضحت الرؤيه لديك ؟؟


بالطبع انا اقصد احم احم ال ج ن س فالحديث في هذا الروية لبطلة تدعى ماريا اختارت ان تعمل امم بهذا المجال لن اقل انها اجبرت فليست هناك اي امراه من مختلف الاديان ترضى بهذا العمل لكن اردتها دفعتها لذلك كان بامكانها العوده الى مسقط راسها البرازيل الا انها اردت ان تعود حسب رايها مرفوعة الراس!! غنية تتبهى امام صديقاتها بمالها..


دعوني اوضح لكم انها ذهبت الى سويسرا بهدف ان تصبح نجمه لكنها صدمت بانها مجرد راقصه ومقابل مبلغ زهيد لم تستمر بالعمل , ففكرت ان تصبح عارضه وبعد طول انتظار طلبت لكن ليس لعرض بل لقضاء ليلة مع رجل مقابل مال بعد ذلك خاضت بهذا المجال لمدة سنة تقريبا املت بتجميع مبلغ يساعدها للعودة للبرازيل وشراء بعض الاملاك لعائلتها..


ولم تكتفي ماريا بسرد قصة عملها لنا بل تطرقت للحب في حياتها والذي بدا في طفولتها وكيف اثر الحب عليها للتحاول باحد الفتراة تعلم الرهبنه!!


ثم تنتقل لطيش المراهقة و اخيرا لرحلتها الى جنيف وتعرفها على رالف ..

كما ان مايا كاي انسان لها سلبيات وايجابيات التي تكمن بحبها للعلم والثقافه وانها اذا ارادت خوض اي مغامره تثقف نفسها بقراءت كتب عنها..

لن اطيل الحديث بموضوع الروايه الا انها لم تشير الى المحرم او الممنوع او العيب اي يكن مسماه بحياة ماريا فقد بل تم التطرق لنشاته وانواع في البدايه اقصد بداية التاريخ كالمقدس وغيره ..

كما انه الجدير بالذكر انه رغم ان محور القصة قوي الا ان المواقف القويه المتعلقه بهذا الموضوع قليله مقارنة بروايات عربيه قراتها لكتاب عرب ومسلمين قصصهم محورها لم يكن مثل هذه الرواية الا ان المواقف التي تتضمنها اقوى واشد منها!!

امم لا استطيع الحكم ع اسلوب الرواية فالنسخة التي امتلكها مترجمه لكن مايعيبه ليست الترجمه انما السرد الذي غطى معظم الرواية بينما الحوار كان قليلا جدا..

اما الفائدة التي اكتسبتها بعد انتهائي منها هو قدرتي ع منافسة فوزيه الدريع خخ..


تعرفت عالرواية بهذه المدونة ..


حجي مو منسق لانه موضوع الرواية قوي..
بتقولون ليش خذيتها كنت بعرف تفكير اللي ماتستحي الله لايبلانا شلون صاير وشالفايدة من هالمجال :) والاهم اعرف اسلوب باولو :)

الجمعة، ٥ يونيو ٢٠٠٩

(كارميللا - تاليف شريدان لوفان)


السلام..
بالامس قرات روايه من ادب رعب لكن هذه المره هي روايه اجنبيه مترجمه..
من تاليف :Sheridan Le Fanu
نبذه عنه: هو اديب ايرالندي شهير ورائد في قصص الاشباح الحديثه و تعد كارميللا روايتنا اليوم من اشهر روايته والتي كتبها في عام 1872 اي قبل حوالي قرن و 37 سنه ، وتتميز كما يقال بانها ملهمت (ستوكر ) بقصة( دراكيولا) او على الاقل من احد مصادرها الاساسيه.
والجدير بالذكر انها من ترجمة واعداد : د.احمد توفيق.

نبذه عن الروايه:
لورا فتاة بريطانيه لام نمساويه , فقدتها بمبكر بسبب وفاتها اثناء طفولتها تعيش في مقاطعة (شتيريا) بالنمسا في قلعة منعزله بعض الشيء , عند طفولتها رات رؤيه مرعبه لفتاة جميله شاءت الاقدار ان تلتقيها بعد حوالي ال13 عام اي عند بلوغها ال19 كان لقائهم غريب وعلاقتهم اغرب .
فقد كانت كارميللا صديقة لورا غريبه فهي لا تتحدث عن اسرتها مطلق بل تكتفي باعلامهم باسمها لا تستيقظ الا متاخرا كثير الوهن سريعة التعب بوجودها عادت الكوابيس لزيارة لورا ومعظمهم ان لم يكن جميعا تكون بطلته كارميللا صاحب هذه الكوابيس ظهور علامات الاعياء على لورا من شحوب وغيره.
ليتم مؤخرا معرفة بان كاميللا هي مصاصة دماء!!
لن احرق عليكم القصه فهي تضم العديد من التفاصيل التي لم ترعبني اثناء قراتها كما ارعبتني الان بعد استرجها ومشاهدة بعض اغلفة الاجنبيه لهذه الروايه.









بعض الاغلفه التي تمثل العديد من اصدارات كارميللا بمختلف دور النشر حسب اعتقادي:
هذا الغلاف جميل ومعبر عن الحقبه الزمنيه التي تضمنتها الروايه.


هذا الغلاف تظهر فتاة صفاتها محتلفه تمام عن الفتاة التي توجد بالغلاف السابق ربما حسب ماذكره من صفات ان الصورة الاولى تمثل لورا بينما هنا تظهر كارميللا:




جميل و بسيط وعبر بشكل جيد عن محتوى القصه حيث تم ذكر انه لورا تعرضت لاصابه بهذا المكان:




اعتقد انها كرميللا تظهر مجدد هنا لتعطي تفسير اكثر لشخصيتها ومكانها الحقيقي:









هناك العديد من الاغلفه التي حفظتها ثم لم انشرها لانها مرعبه بعض الشئ وهناك اخرى لم احفظها لاسباب اخرى..
رايكم::
اي بحول كويتي عفكرة ماقاعد اعطي البوستات حقها بس لانه هذيل القصص صغار وقصصهم تشوق فبسرعه اخلصهم ماشاءالله يبيله الظمني:)


الجمعة، ٢٠ فبراير ٢٠٠٩

(السجينة –الغريبة لمليكه او فقير )






مليكه أمراه مغربيه تعود أصولها لبربر ولدت في منتصف الخمسينات في القرن الماضي وهي ابنة جنرال مغربي لها 5 اخوة 3 شقيقات هن (مريم , ماريا, سكينة) وشقيقين هما(رؤوف , عبداللطيف), أصدرت بالسنوات الأخيرة كتابين يتضمنا تجربتها الواقعية ابتداء من طفولتها وحتى تجاوزها الأربعين هما السجينة والغريبة .

وهي سجينة ففي طفولتها كانت حبيسة في القصر بعد أن تبناها الملك والد الحسن الثاني لكي تسلي ابنته لا لا أمينة ثم في مراهقتها و بناء على طلبها تم عودتها لكنف عائلتها لتمتع بحريه لكن لفترة قصيرة متمتعة بمراهقة طائشة لتعود لسجن مزري لمدة 15 عام عانت فيه هي وعائلتها و2 من المقربات لهم من المرارة والحسرة والأمراض والانتقال من سجن لأخرى دون أي جنيه أو جنحه تهمتهم أنهم ينتمون أفراد عائلة الجنرال اوفقير الذي قام بانقلاب على الحكم كانت نتيجته وفاته و سجن عائلتهم وطمسهم من الحياة , وكل انتقال يعني زيادة في جرعات القسوة حتى منعوا من الالتقاء ببعض وفصلهم على شكل مجموعات امها واخيها الصغير معا وهي واخاوتها ال3 معا واخيها رؤؤف لوحده والقريبتان معا استمروا على هذا الحال لعدة سنين خلالها قاموا بشتى الوسائل للحصول على حريتهم المسلوبه من اضراب عن الطعام – انتحار وغيرها من الوسائل التي لم تكن باي فائدة تذكر حتى تمكنوا من الهرب في 1987بواسطة حفر خندق ,بهذه المحاولة استطاعوا النجاح والانتقال للعالم الخارجي رغبة فالوصول لاحدى السفارات للحصول على مناصرة حقوق الانسان لكن لم يتمكنوا من ذلك لعدة اسباب لتتولى الصدمات عليهم ,مثل صدمتهم بأصدقائهم الذين أنكروهم عند ذهابهم لهم و الذين استقبلوهم بمنتهى السوء بالإضافة إلى ذهابها لمنزلهم لكي تريه أخيها الصغير الذي حبس وهو في الثالثه من العمر لتكون الصدمة الأخرى هي إزالة منزلهم محاولة لطمس هويتهم لكن محاولاتهم استمرت حتى تمكنوا من الاتصال بالاعلام الفرنسي لكن بقاء بعضهم بالسجن لكي يتم تمويه الحرس والتحقيق معم ادى الى القبض على من هربوا ,ليعود للسجن مره أخرى لكن هذه المرة في قصر مع وعود عديده بمنحهم جوازات لتسهيل هجرتهم هجرتهم لكن استمر هذا الحال ل5 سنين أخرى ليحرروا بتاريخ 26-2-1991(ربما هذا التاريخ يمثل تحرير البشرية من الظلم فنحن استدعنا حريتنا من بطش الغزو العراقي ) ليخرجوا بدون جواز سفر ودون الحصول على عمل باستثنائها هي وذلك بفضل رب عملها.

هي غريبة عن العالم الخارجي فبعد هذه المدة الطويلة من السجن باتت تخاف من الحشود والاخرين وخاصة من رجال الشرطة , مندهشة من التطور الهائل الذي مر به العالم مرورا بمكائن السحب الالي والبطائق الممغنطقه التي قد تستخدم بدال النقود وصنبور الماء و متاجر (الجمعيات التعاونية) الخ, حصلت على تعويض لكن لا يعيد لها ما فقدته من شباب وصحة وامومه.

رأيي الشخصي:

استطعت مليكه أن توصل تجربتها القاسية والواقعية للعالم بعد ترجمة كتابها لعدة لغات وحصوله على أعلى مبيعات ما شاء الله واستضافتها في مختلف البرامج للحديث عن تجربتها في مختلف القنوات و الدول وبأضخم البرامج كبرنامج أوبرا وينفري , لكن الترجمة ركيكة بعض الشيء , بالاضافه الى وجود بعض العبارات المواقف الخادشة للحياء وخصوص في كتاب الغريبة ففي فصل التي تتحدث عن تجاربها في الحب.
اتركم مع بعض الصور :




مليكه في احد معارض الكتاب..

في برنامج اوبرا..



صور قديمه لعائلة اوفقير..


والداتها فاطمه الشنا..

والداها الجنرال اوفقير..
هي واحد اشقائها..


هي واريك زوجها واعتقد الطفل هو ابنها ادم بالتبني..




مقابلة معاها..



كنت اود ان اضيف افلام فيديوو لكن لم اجد..
الى اللقاء بتقرير اخر :)
ان شاءالله