أسم الكتاب : يوميات خادمة في الخليج..
الكاتب : محمد آلتونجي
نوعه: اجتماعيه
سنة الإصدار :2007عدد الصفحات :193
سعره :2ونص
اماكن البيع : ذات السلاسل.
نبذه الموجوده في الغلاف الخلفي:
أنها قصة الصراع ، الصراع من اجل البقاء، والصراع في هذه القصة تخوضه أمرأة فليبينية ذاقت الأمرين في قريتها: مر العيش في عائلة معدمة تركها ربها، ومر العيش في مزرعة صاحبها أنسان لئيم خبيث، يبيع عرضه لقاء دريهمات. وقد استباح شرق جوانا لكي يمدها بما تحتاجه من مال ساعدها على الذهاب الى الكويت حيث عملت لدى عائلة ملازمة لشاب مقعد، نجحت في خدمته وكسب ثقته وثقة أهل البيت.كيف سارت الأمور؟ كيف تطورت؟ كيف استطاعت أن تجابه الدسائس من ذوي النفوس الخبيثة؟مجريات القصة تطلعنا على كل ذلك وصولاً الى الغزو العراقي للكويت وأحداث أخرى أستطاعت جوانا أن تتخطاها الى النهاية السعيدة
تعليقي..
القصة بطلتها فتاة فلبينية تدعى <جوانا> تناولت القصة في بدايتها حياة جوانا في الفلبين وعملها في حقل التبغ ومدى كرها لصاحب العمل ومن ثم كيف حصلت على فرصة عمل في الخليج التي دفعت ثمنها بأغلى ما تملك وكل هذا في سبيل حصولها على المال لكي تعيل أسرتها المكونة من 3 شقيقات و أمها العجوز وكان عملها بالكويت هو الإشراف على شاب مقعد للتوالي الأحداث لتختم القصة بالغزو العراقي وكيف استطاعت إن تعيش جوانا في الحرب..
أما سبب شرائي القصة هو إن عنوانها شدني وفضولي دفعني لاقتنائها وقراءتها والتعرف على احداثها.
رايي:
أعجبتني القصة لأنها تطرقت لحياة الخادمة في بلدتها مما أعطنا فكره بسيطة عن حياة الخدم قبل مجيئهم لنا ومدى معاناتهم , كما أشار بشكل مختصر إلى مشاكل الخدم كالحديث عن السائق والطباخ و صديقة جوانا, كما أعجبتني شخصية جوانا وكيفية محاولتها التمسك بمبادئها و بالإضافة إن نهايتها كانت السعيدة.
الكاتب : محمد آلتونجي
نوعه: اجتماعيه
سنة الإصدار :2007عدد الصفحات :193
سعره :2ونص
اماكن البيع : ذات السلاسل.
نبذه الموجوده في الغلاف الخلفي:
أنها قصة الصراع ، الصراع من اجل البقاء، والصراع في هذه القصة تخوضه أمرأة فليبينية ذاقت الأمرين في قريتها: مر العيش في عائلة معدمة تركها ربها، ومر العيش في مزرعة صاحبها أنسان لئيم خبيث، يبيع عرضه لقاء دريهمات. وقد استباح شرق جوانا لكي يمدها بما تحتاجه من مال ساعدها على الذهاب الى الكويت حيث عملت لدى عائلة ملازمة لشاب مقعد، نجحت في خدمته وكسب ثقته وثقة أهل البيت.كيف سارت الأمور؟ كيف تطورت؟ كيف استطاعت أن تجابه الدسائس من ذوي النفوس الخبيثة؟مجريات القصة تطلعنا على كل ذلك وصولاً الى الغزو العراقي للكويت وأحداث أخرى أستطاعت جوانا أن تتخطاها الى النهاية السعيدة
تعليقي..
القصة بطلتها فتاة فلبينية تدعى <جوانا> تناولت القصة في بدايتها حياة جوانا في الفلبين وعملها في حقل التبغ ومدى كرها لصاحب العمل ومن ثم كيف حصلت على فرصة عمل في الخليج التي دفعت ثمنها بأغلى ما تملك وكل هذا في سبيل حصولها على المال لكي تعيل أسرتها المكونة من 3 شقيقات و أمها العجوز وكان عملها بالكويت هو الإشراف على شاب مقعد للتوالي الأحداث لتختم القصة بالغزو العراقي وكيف استطاعت إن تعيش جوانا في الحرب..
أما سبب شرائي القصة هو إن عنوانها شدني وفضولي دفعني لاقتنائها وقراءتها والتعرف على احداثها.
رايي:
أعجبتني القصة لأنها تطرقت لحياة الخادمة في بلدتها مما أعطنا فكره بسيطة عن حياة الخدم قبل مجيئهم لنا ومدى معاناتهم , كما أشار بشكل مختصر إلى مشاكل الخدم كالحديث عن السائق والطباخ و صديقة جوانا, كما أعجبتني شخصية جوانا وكيفية محاولتها التمسك بمبادئها و بالإضافة إن نهايتها كانت السعيدة.
هلا رورو
ردحذفالقصه شكلها واايد حلوه بس عندي ملاحظه الكاتب المفروض ما يقول تركها الله مايجوز الله ماينسى و لا يترك عبيده
حلو نهايتها سعيده مع ان اسمها مايوحي كلش
مشكووره عالتقرير صحفيتنا
Betty
مستانسه ان التعليقات تطلع ودي اعلق بعد ماخلصت قرقتي ماكو بوستات بعد :p
ردحذفهلا بيتي..
ردحذفاهو قصدها انه تركها رب الاسره يعني ابوها مو الله جل وعلا ..
ونهايتها سعيده لانه جوانا نظيفه من داخل فعلى نياتكم ترزقون (فلسوفه خخ..
خخخ بعد عمري في واحد ان شاءالله..
وودي اضيف شي يديد للبلوق اهو صور صورتها ايام الجامعه..
وان شاءالله تعجبج..
والعفوو ولو انتي اللي مشكوره خيتو..
وحياج الله..